الاحتيال الإلكتروني: كإنشاء متاجر وهمية لسرقة معلومات البطاقات.

خلق فرص عمل: في مجالات البرمجة، التسويق الرقمي، وإدارة سلسلة التوريد.

ويمكن القول إن زيادة المبيعات سوف تظل الهدف الدائم الذي تسعى إليه جميع شركات التجارة الإلكترونيّة.

لكي تبني متجر إلكتروني ناجح عليك قطع شوط كبير من التعلم والتجربة، فتحقيق الربح السريع مجرد وهم زائف، ويشترك الناجحون في التجارة الإلكترونية باتباعهم خريطة عمل واضحة تساعدهم في دخول عالم التجارة الإلكترونية وتحقيق الربح منه، وهذه بعض النصائح لمساعدتك:

وهي عمليات البيع التي تتم من قبل الأفراد إلى الشركات التجارية، مثل قيام فنان ببيع لوحاته الفنية إلى شركة عبر الإنترنت.

إن المستهلك لم يعد بحاجة لدفع عربة التسوّق في أنحاء المتجر من أجل العثور على المنتج الذي يبحث عنه، فقد باتت المتاجر الإلكترونيّة تتيح العثور على المنتج المطلوب بضغطة زر أو بنقرة فأرة.

ورغم أن هذا النوع من التجارة الإلكترونيّة يتضمن دورة مبيعات أطول، إلا أن قيمة الطلبيات فيه أكبر، والمبيعات الإمارات تتكرر فيه بوتيرة أفضل.

السياحة والسفر من خلال حجز الفنادق وإدارة الرحلات والعطلات عبر الإنترنت.

· نظام إدارة المشتريات فعّال فهو يوفر الوقت ويقلل التكاليف من خلال تمكين نظام إدارة المشتريات الإلكتروني.

أداء العملية التجارية بين شركاء تجاريين باستخدام تقنيات المعلومات المتطورة من أجل رفع كفاءة وفاعلية الأداء التجاري.

دراسة الجدوى خطوة أساسية عند بداية أي مشروع، فلا تُبنى المشاريع اعتمادًا على الحدس، بل على البحث وتجميع المعلومات اللازمة حول المشروع.

احتمالية الربح على مدار الساعة: عن طريق التسوق عبر الإنترنت يمكن للعملاء الحصول على المنتجات التي نور الإمارات يرغبون بها في أي وقت على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع، دون الحاجة إلى التقيّد بأوقات العمل المحدّدة للمتاجر التقليدية، مما يزيد من فرص التاجر لتحقيق دخل غير مرتبط بتوقيت معيّن.

· القدرة على الابتكار عبر استخدام نماذج الأعمال الجديدة التي تسهل الابتكار وتمكن من استخدام نماذج أعمال فريدة من نوعها.

من الملاحظ أن النجاح الكبير الذي حقّقته التجارة الإلكترونية يعود إلى مزايا عديدة تجاوزت تلك المتاحة في التجارة العادية. فالانتقال إلى الشراء عبر الإنترنت غيّر من طريقة التسوّق التقليدية بشكل جذري، وتزايدت معه شهرة وشعبية التجارة الإلكترونية مع مرور الوقت.